بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد
هذه نبذة مختصرة عن العاشق المادح لسيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم السيد عبد الرحيم البرعي رحمه الله فأقول :
هوعبد الرحيم بن أحمد بن علي البرعي اليماني شاعر متصوف نسبته إلى برع جبلٌ بتهامة أفتى ودرّس له ديوان شعر أكثره في المدائح النبوية الشريفة .
ديوان البرعي رحمه الله تعالى مشهور فيه قصائدُ في تمجيد الله عز وجل وفي المديح
النبوي الشريف وفي الإستغفار وفي مدح آل البيت وفي التشوّق لمكة المكرمة والمدينة المنورة وفي مدح النبيّ الأعظم صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم وفي الوعظ وغير ذلك .
يمتاز شعره بالسلاسة والبراعة والإشراق والسهولة ، وهو شعرٌ جديرٌ بالحفاوة والتقدير .
وعندما كان مسافراً إلى المدينة المنورة وافاه الأجل قبل الوصول إليها ودُفن في مكانه المعروف بخيف البرعي سابقا نسبة إليه وحاليا خيف الخزامي حيث سبق وأن وقفت عليه سبحان الله مكان تحفه السكينة
يقول رحمه الله تعالى في مدح الحبيب الأعظم صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم :
محمدٌ سيد السادات مَنْ وطئت****حجْبُ العُلا ليلة المعراج نعلاهُ
مهذبُ الخَلق والأخلاق بهجتُه****تُريكَ عن حُسنهِ عنوان حُسناه
ومثله ما رأت عينٌ ولا سمعت***أذنٌ ولا نطقت في الكون أفواهُ
كلُ الملائكِ والرسْلِ الكرام على**فَصّ الجلالةِ شكلٌ وهْوَ معنــاهُ
صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم
وصلى الله على خير خلقه سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد
هذه نبذة مختصرة عن العاشق المادح لسيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم السيد عبد الرحيم البرعي رحمه الله فأقول :
هوعبد الرحيم بن أحمد بن علي البرعي اليماني شاعر متصوف نسبته إلى برع جبلٌ بتهامة أفتى ودرّس له ديوان شعر أكثره في المدائح النبوية الشريفة .
ديوان البرعي رحمه الله تعالى مشهور فيه قصائدُ في تمجيد الله عز وجل وفي المديح
النبوي الشريف وفي الإستغفار وفي مدح آل البيت وفي التشوّق لمكة المكرمة والمدينة المنورة وفي مدح النبيّ الأعظم صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم وفي الوعظ وغير ذلك .
يمتاز شعره بالسلاسة والبراعة والإشراق والسهولة ، وهو شعرٌ جديرٌ بالحفاوة والتقدير .
وعندما كان مسافراً إلى المدينة المنورة وافاه الأجل قبل الوصول إليها ودُفن في مكانه المعروف بخيف البرعي سابقا نسبة إليه وحاليا خيف الخزامي حيث سبق وأن وقفت عليه سبحان الله مكان تحفه السكينة
يقول رحمه الله تعالى في مدح الحبيب الأعظم صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم :
محمدٌ سيد السادات مَنْ وطئت****حجْبُ العُلا ليلة المعراج نعلاهُ
مهذبُ الخَلق والأخلاق بهجتُه****تُريكَ عن حُسنهِ عنوان حُسناه
ومثله ما رأت عينٌ ولا سمعت***أذنٌ ولا نطقت في الكون أفواهُ
كلُ الملائكِ والرسْلِ الكرام على**فَصّ الجلالةِ شكلٌ وهْوَ معنــاهُ
صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم
وصلى الله على خير خلقه سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم